![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كانت ممكن تفضل طول عمرها شايفة نفسها من خلال ماضيها، من خلال نظرة الناس، واللي اتقال عنها. لكن مريم المجدلية ما حبستش نفسها في الصورة القديمة… رحمت نفسها، وصدّقت نعمة يسوع. لدرجة إنها كانت أول وحدة شافته بعد ما قام! أول من سمع اسمه في النور بعد الظلمة الي علي الصليب. أول صوت نادى: “هو حيّ!” إيه اللي حصل؟ حُب غير مشروط + قبول داخلي = بداية جديدة. في حياتك… مش مهم كنت فين، المهم هتصدّق إيه عن نفسك دلوقتي. يسوع بيشوفك من خلال النعمة، مش من خلال الجُرح. ارحم نفسك… عشان تقدر تشوف النور.✨ |
|