![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في ناس جربت تفرح، بس كل مرة الفرح ييجي، يحصل حاجة تطفّيه!! وتهمس لنفسها: "جت الحزينة تفرح... ملقتلهاش مطرح"😞 ويمكن إنت أو إنتِ واحد من الناس دي.. حاسس إن الحياة قفلت في وشك. إن مافيش حاجة بتكمل. وإن الفرح مش مكتوبلك. بس تعالوا مع بعض نشوف قصتنا ...👇 هاجر ماكنش ليها اسم كبير أو من عيلة.. كانت جارية.. ولما حملت من إبراهيم، قالت يمكن دي البداية. .. يمكن ده مطرح الفرح. لكن بدل الفرح، لقيت وجع. سارة غيرانة!! إبراهيم ساكت!! هربت… للصحرا، للوحدة، للحزن. بس هناك... في عز البرية، حصل لقاء ما بيتنساش.👌 ظهر ملاك الرب وقال لها: "لأن الرب قد سمع لمذلتكِ."(تكوين 16:11) وهنا سمت الرب باسم فريد ماتكررش تاني في الكتاب كله " ايل رئي، الرب يرى"✨️ الرب شافها… مش من بعيد، لكن من جواها. النهارده، القصة دي مش بس عن هاجر… دي ليك إنت. ربنا شايفك💜 سامعك✨️ حاسس بنقطة الوجع اللي ماحدش شايفها. ولو المجتمع بيقول "ملقتلهاش مطرح"… فهو بيقول: "أنا هصنع ليك مطرح… وهقابلك وسط دموعك." اسمع وعده ليك: أُعطيهم جمالًا عِوَضًا عن الرماد، ودُهْن فرحٍ عِوَضًا عن النَوح." (إشعياء 61:3) يعني حزنك مش نهاية القصة... ده بداية لتدخل السما تيتة_قالتلي |
|