![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() طفل صغير هارب من الخطر، يبحث عن أمان في أرض جديدة. يسوع نفسه عاش لاجئًا، حين هربت به العائلة المقدسة إلى مصر. احتاج إلى مأوى، إلى أمان، إلى من يقبله بمحبة. واليوم، يدعونا أن نكون يدَيه المفتوحتين. أن نرى صورته في وجه كل غريب، وفي كل من يطلب الرحمة. "لأني جعتُ فأطعمتموني، عطشتُ فسقيتموني ، كنتُ غريبًا فآويتموني" (متى ٢٥: ٣٥). الإنجيل ليس مجرد كلمات، بل رسالة حب تُترجم إلى فعل. فهل تفتح قلوبُنا للاجئين كما فتحت بلادُنا أبوابها؟ |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنك يا أخي، لست غريبا عن الله. وليس الله غريبا عنك |
غريبا |
(( كنت اود ان اعيش غريبا واموت غريبا ولكن لتكن ارادة اللة )) |
غريبا |
كن لي غريبا ... |