ثانيًا:
الطهارة تَشمل غريزة منضبطة مع عواطف مقدّسة وحواس متعفِّفة،
بالإضافة إلى فِكر طاهر وقلب نقي..
فإذا افترضنا أنّ العادة الرديئة هي فقط غريزة غير منضبطة
(مع أنّها تكون نتاج مجموعة ضعفات للفكر والحواس والإرادة)
فكيف يمكن أن تكون ليس لها علاقة بالطهارة من قريب أو بعيد كما تقول..؟!