عجيب في قيامته:
جميع الآباء والأنبياء ماتوا ودفنوا وقبورهم تشهد على ذلك. أما يسوع فقال عنه الملاك للنسوة اللواتي جئن لكي يدهن جسده"لماذا تطلبن الحي بين الأموات. ليس هو ههنا لكنه قام" (لوقا 5:24).
لقد برهن بقيامته أنه فعلاً رب الحياة ومعطيها"إذ قال: خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد" (يوحنا 27:10-28).
المسيح هو الله القدير:
لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام" (أشعيا 6:9).
"ومن يسوع المسيح الشاهد الأمين البكر من الأموات ورئيس ملوك الأرض. الذي أحبنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه وجعلنا ملوكاً وكهنة لله أبيه له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين. آمين. هوذا يأتي مع السحاب وستنظره كل عين والذين طعنوه وينوح عليه جميع قبائل الأرض. نعم. آمين. أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذي كان يأتي القادر على كل شيء" (رؤيا 6:1-8).