عندما يتقاسم عدد كبير من الناس فرحتهم فإن فرحة كل فرد ستكون مضاعفة وكأن الكل يضيف وقوداً إلى لهب الآخر(القديس أغسطينوس)
+ الفرح المجيد الذى لا يُنطق به هو نصيب قلب استراح تماماً على ما صنعه المسيح.وهو متيقّن تماماً من راحة المسيح فى قلبه وكفى.
+ بعض المؤمنين رجعوا إلى الله ولكنهم لم يختبروا مجد الفرح الذى لا يُنطق به.وذلك لأنهم لم يقدّروا عظمة الخلاص وكلفته.
+ إن الفرح الحقيقى بالخلاص ولو من خطية واحدة فى الحياة لا توازيه كل أفراح الدنيا.