ويقول أيضاً ..
بعد نياحته كان ولا يزال معنا ودائماً نطلب صلواته .. فقد فوجئت بإرتفاع درجة الحرارة ابنتى (ميرنا) ولم تُجْدِ معها الأدوية وظلت حوالى اسبوع على هذا الحال وحار الطب فى علاجها فتوجهت أنا وزوجتى إلى مزار القديس وألقيت بابنتى بجواره وقلت له: "أنت تصلى من أجلها وتتصرف .. الطب معندهوش علاج لها" وصلينا صلاة حارة أمام جسد القديس ثم عدنا إلى المنزل وبعدها عادت الطفلة إلى حالتها الطبيعية وزالت عنها الحرارة بدون أدوية.