ألف شكر ، ربنا يحفظك ويبارك حياتك .
هذا الفرح العجيب المجيد والأبدى ، هو الذى جعل المسيحيين فى كل العصور يحتملون ما لايحتمله بشر.
ربنا يسوع المسيح يجعل الكل يعرفون عظمة هذا الفرح ، ويفتخرون به ، ويتعزون به دائماً.
ونقول يابختنا بهذا الفرح الأبدى المجيد. فليأخذ الآخرون من الدنيا ما يريدون ، أما نحن فكل الدنيا لا تساوى لحظة واحدة من هذا الفرح الأبدى.