"لأجلنا تجسّد الرب، تألم، صلب، مات ثم قام من الأموات، وإنه من أجلنا أيضاً زيّن أمّه الكلية الطهارة العذراء مريم بكل الفضائل ومنحها كل القوى المقدسة، حتى تكون هي الشفوقة الرحيمة بعد نفسه في كل شيء لنا. ولذلك لاتدع نعمة الّله التي ملأت سيدتنا تذهب سُدى ولا تثمر فينا. دعنا نتقدم بجرأة وثقة من العذراء الدائمة المساعدة والسريعة الاستجابة والحامية لمكرميها" _
ق. يوحنا كرونشتادت ق ١٩