02 - 07 - 2014, 11:00 AM
|
رقم المشاركة : ( 3 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لقَدْ دَعوتكَم إِلى حياةِ السّلامِ : 2/8/1996
فاسولا: أنى اَحْبّكَ يا إلهى؛ أَشْكرُ أسمكَ مرة أخري، لأنك أنتَ إلهي وصديقي وكل كياني؛ أشكرك لأجل كل ألغازكَ، أشكرك لأجل أعمالكَ العجيبة، أشكرك لأجل خطةِ خلاصك. فلنحتفل جميعاً بأعمال ملكنا!
الرب يسوع: تعالى يا فاسولتي، لكَ سلامي. . .
نعم، لأنى دَعوتكم إِلى حياةِ السّلامِ؛
لقَدْ خَلقتُ الإنسان ليَعْكسَ مجدي لأنى جَعلته علي شبهي؛
لقَدْ خَلقتُ الإنسان ليَنْطقَ بكَلِمات الحكمةِ والمعرفةِ؛
لقَدْ خَلقته ليَحْصلَ على عطايا روحى القدوس؛
ألم تَقْرءوا: "إِنَّ كل عطية إنما هى لمنفعتكم، حَتَّى يفيض الشكر أيضاً بين الْكَثِيرِينَ، لأجل مَجْدى."
أيتها الخليقة التي اَحْبّهاُ بلا حدود!
على الرغم من أنكم قُرْب الموتِ، إلا أنى ها أنا هنا لأجدّدكَم يوما بعد يوم!
ومن ثم كونوا مُتجَذَّرينَ فيّ الآن، وَفِيضُوا بالشّكرِ؛
أَطْمحُوا للأمور السّمائية، حيث أنا أكون وحيثما أنتم تنتمون؛
لتكن أساساتكمَ متُجَذَّرةَ فى المحبة والإيمان والرجاء؛
اَحْفظُوا شريعتي والتّعاليمُ الصّحيحةُ التى كُنْتُ وما زِلتُ أَعطيها لكَم؛
حملاني, أنكمَ تَعِيشُون بين الذّئابِ، لكن روحى القدوس معكم ليَعتني بكَم؛
لا تَخافوا، أنا أيضاً معكم؛
اَصْمدُوا ولا تخافوا؛
إنّ عيني الأبِ عليكم . . .
ونحن، بقداسةِ ثالوثنا، سنَرعاكم حتى النّهايةَ. . .
كُونُوا واحد!
|
|
|
|