02 - 07 - 2014, 10:58 AM
|
رقم المشاركة : ( 900 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أن تضرعاتك لَيستْ بلا جدوى : 13/7/1996
فاسولا : تعال يا رب إلي موضع سكناك. تعال إِلى مائدتي يا رب، لتُباركُ ما سَنتقاسمه، مع بعضنا البعض.
تعال يا رب وأحيط بي كسَور، من خلف ومن أمام، حوّط علىّ بقلبكَ القدوّسِ كسور.
فليَغطّينني نورك ويطوقني، كي لا تكون هناك أي ظلمةِ فى داخلي أو حولي.
تعال أيها الزائرَ الأمين وافتقدني, الآن؛ أتنظرون ؟ أن الرب سَيَكُونُ فى زيَاْرَتي الآن. . .
الرب يسوع: ها أنا معك؛ لكَ سلامي؛
أن زائركَ يَسْألكَ: هَلْ تَعْرفُين أي أحدِ يَفوقُ جمالي وكمالي؟
كلا، ليس هناك أحد. . .
وليس هناك أي أحدُ يَفوقُ نصح حكمتي وفهمي؛
أنتَ لديك الزّائرُ المثاليُ، واقفاً على بابكَ؛
أنتَ لديكَ، حقاً، مدَعواً الآن إلي مائدتك الألف والياء، البار، الذي لن يجئ فقط إلي الموضع الدّاخليِ لبيتكَ ليُشاركَك عشائك بجانبكِ، بل سيضيء سراجك أيضا؛
الآن، تعالى، اتكئي عليّ واَرضي عطشي للنفوس؛
على نقيض ما رُبَما تَعتقدُين، أن تضرعاتك لَيستَ بلا جدوى؛
آه. . . فاسولتي، أنا أيضا راعيكَ،
لذا ضعُي رأسكَ على قلبي القدّوسِ واَحْصلُي على أفراح قلبي كي تَكُوني أكثرَ رغبة من ذي قبل أَنْ تُكفّرَي عن أخوتكَ وأخواتكَ. . .
لا تخافْي يا طفلة أبي، أنى سَأُرشدكَ دائما كما كنت أرشدك دوماً؛
تعالى، نحن، نحن ؟
أنا، يسوع المسيح، أبن الرب والمُخّلص، سأُقدّسُ المتبقين لى بروحي القدوس.
|
|
|
|