_____
[34] دير قنسرين: دير على اسم توما الرسول، يطل على شاطئ نهر الفرات مقابل جرابلس، أنشئ سنة 530م، ظل عامرًا وذا شهرة حتى القرن التاسع الميلادي، وأعاده لمجده الأول سنة 822م، وظل عامرًا بالرهبان حتى بداية القرن الثالث عشر الميلادي حيث تخرب ولا يزال اللؤلؤ المنثور، ص 513.
[35] ماجد صبحي رزق،" أثار الأقباط "، مرجع سابق، ص 58-59.
[36] (ابن المقفع) ساويرس، تاريخ البطاركة، جـ1، ص 129.
[37] المرجع السابق، ص 138- 139.
[38] يقصد به دير النقلون الذي على أسم رئيس الملائكة الذي يقع على بعد 13 كيلو مترًا جنوب مدينة الفيوم. راجع:
J.M.Frey, O.P., Coptes et Syriaques, Contacts et Echanges, (le caire, 1973), p.29
[39] راجع: Otto Meinaruds, Christian Egypt, I, (Cairo, 1965) P.322- 323- 335- 336.
[40] ذكرت هذه القصة بالمخطوط 27 السرياني، بالمكتبة الوطنية الفرنسية بباريس، الورقة 11 ج، وقد نقلت هذه القصة في كتب ومراجع شتى، راجع على سبيل المثال: قاشا، سهيل (الأب)، تكريت حاضرة الكنيسة السريانية، بيروت 1994م، ص223- 226م؛ J.M.Fiey، مرجع سابق، ص 30.
[41] راجع: E. White, The Monastries of Wadi n Natrun: Coptic Texts, Archeology ,vol. II, pp. 317-318.
[42] للمزيد من التفاصيل في هذا الموضوع راجع: E. White, vol. II, pp. 462-463
[43] راجع: تاريخ مار ميخائيل الكبير، ج3، ص25- 26.
[44] البشامرة: نسبة إلى نهر البشمور ويسمى حاليًا البحر الصغير الممتد بين مدينة المنصورة والمنزلة بمحافظة الدقهلية، وكان البشامرة، أقباطًا ولهم لهجة خاصة في اللغة القبطية تعرف باسمهم "اللهجة البشمورية"، راجع: ماجد صبحي رزق، "أثار الأقباط"، مرجع سابق، ص 59.
[45] البشرودين: نسبة لمنطقة البشرودين وهى منطقة بمحافظة كفر الشيخ حاليًا، راجع:ماجد صبحي، المرجع السابق.
[46] تاريخ مار ميخائيل الكبير، ج3، ص51- 52.
[47] رفض هذا البطريرك أن يصوم مع الأقباط أسبوع هرقل (الأسبوع الأول من الصوم الكبير المعروف باسم أسبوع الاستعداد) إلا إذا صام القبط معه ثلاثة أيام نينوى (حيث كان هذا الصوم عند النساطرة ومنهم نقل السريان) فرضخ الأقباط لأمره وصاموا هذا الصوم بداية من عهده: راجع في هذا الأمر: قطمارس الصوم الكبير katameooc بحسب طقس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية: طبع بإذن وأمر صاحب الغبطة البابا كيرلس الخامس (الـ112)، ص4 ؛ المطران إسحق ساكا، السريان إيمان وحضارة، ج5، دمشق 1986م، ص 305.
[48] يوساب أسقف فوه، تاريخ الآباء البطاركة، طبعة القس صموئيل السرياني، أ. نبيه كامل داود، ص 158- 159.
[49] المخطوط 303 عربي بالمكتبة الوطنية الفرنسية بباريس، الورقة 160 ج.
[50] Khater,
[51] حبيب الزيات، خبايا الزوايا من تاريخ صيدنايا، دمشق 1982م، ص29، 86.
[52] المرجع السابق، ص 29.
[53] هوايت، مرجع سابق، جـ3، ص194.
[54] مخطوط رقم 217 مسلسل /291 لاهوت، بمكتبة الدار البطريركية بالقاهرة، ورقة 60ج- 63ج.
[55] مخطوط 258 ميامر بدير السريان، ورقة 18ج
[56] مرقس باشا سميكة، دليل المتحف القبطي، ج2، سنة 1939م، ص166.
[57] مخطوط 217 مسلسل/291 لاهوت، بمكتبة البطريركية بالقاهرة، ورقة 60ج- 63ج.
[58] المرجع السابق، ورقة 62ج
[59] المطران إسحق ساكا، كنيستي السريانية، دمشق 1985م، ص 162.
[60] مخطوط رقم 217 مسلسل/291 لاهوت بمكتبة الدار البطريركية بالقاهرة، ورقة 64ج.
[61] القديس مار إلياس: من رهبان القرن الرابع الميلادي، ومن تلاميذ مار افرام السرياني، وقد رسمه راهبًا معلمه مار افرام وعاصر القديس مار متى العجيب والقديس إبراهيم المقدوني، وظهرت على يديه عجائب كثيرة وقد قام بمقاومة أريوس الهرطوقي وخذله، وواجه مصاعب عدة في عدة في عهد الملك يولياني المنافق، وتنيح سنة 367م. ودفن في الدير المسمى على اسمه بالقرب من القريتين. ظل ديره عامرًا بالرهبان السريان حتى سنة 1830م حيثما أغتصبه السريان الكاثوليك، ودمر في بداية القرن العشرين، وبنى السريان الأرثوذكس كنيسة حديثة على اسمه بالقرب من أطلال الدير القديم ودشنت سنة 1932م. وباسم مار الياس الراهب، وهو غير مار إليان الشهيد الطبيب، الشهير بكنيسته بحمص (وهى لطائفة الروم الأرثوذكس) المطران إسحق ساكا، كنيستى السريانية، ص174 بالإضافة إلى المعلومات التي جمعتها عند زيارتي لهذه المناطق في فبراير (شباط) 1996م.
[62] مخطوط 217 مسلسل 291 لاهوت بالبطريركية القبطية بالقاهرة، ورقة 85ظ- 87ظ.
[63] غريغوريوس يوحنا إبراهيم (مار)، دولباني ناسك ماردين، الطبعة الأولى، حلب 1999م، ص 26، 127.
[64] المجلة البطريركية العدد 170، كانون الأول (ديسمبر) 1997م، ص 683.
[65] المفريان: كلمة سريانية تعني المثمر، وهى رتبه كهنوتية تعطى لكبير الأساقفة في منطقة معينة بعيدة عن مقر الكرسي البطريركي، فهى أعلى من المطران ودون البطريرك، تعرف باليونانية باسم (كاثوليكوس- جاثليق) وعن اليونانية أخذها الأرمن والنساطرة والأحباش.
[66] كامل صالح نخلة، سلسلة تاريخ بابوات الكرسي الإسكندري، ج4، ص7-8.
[67] المرجع السابق، ص13.
[68] دير الأنبا بيشوي بين الأمس واليوم، لأحد رهبان الدير، ص 202.
[69] المخطوط 72 طقس بكنيسة الشهيد أبي سيفين بمصر القديمة، الورقة 23ج.
[70] المرجع السابق، الورقة 23ج.
[71] المرجع السابق، الورقة 23ظ- 24ج.
[72] كامل صالح نخلة، المرجع السابق، ص 8.
[73] المخطوط السابق الذكر، الورقة 75ظ.
[74] المرجع السابق، الورقة 76ج.
[75] المقصود به البطريرك مار أغناطيوس خلف (1455-1483م).
[76] المخطوط السابق الذكر، الورقة
[77] الأب افرام برصوم، نزهة الذهان في تاريخ دير الزعفران، ط. 1، 1917م ص 111، 138. حيث كانت فترة دراسة هذا البطريرك في مصر فرصة لتعرفه على الأقباط ولتكوين علاقات معهم، ففي عهد بطريركيته ابتاع إحدى الكنائس القبطية بالقدس لطائفته، راجع: المطران إسحق ساكا، السريان إيمان وحضارة، ج. 4، حلب 1983م، ص92؛ كما يذكر العلامة هوايت أن هذا البطريرك زار البرية المقدسة بوادي النطرون أثناء سنى بطريركيته ثلاث مرات، راجع: هوايت، المرجع السابق، ص 144.
[78] مخطوط 291مسلسل/201 لاهوت بمكتبة الدار البطريركية بالقاهرة من الورقة 199ج- 205ظ.
[79] المرجع السابق، ورقة184ج.
[80] عقد الجمان في أخبار السريان ص 49.
[81] نفس المرجع ورقة 305 ظ.
[82] المجلة البطريركية العدد 4 نيسان (أبريل 1981م) ص209- 215.
[83] صموئيل تاوضروس السرياني (القمص)، الأديرة المصرية العامرة، 1968، ص146 نقلًا عن مخطوط 374 سرياني لندن. غير أن اخر أسم عرفناه حتى الأن لراهب سرياني يعيش بدير السريان كان الراهب جرجس، الذي جلد كتبًا مخطوطًا بمكتبة الدير سنة 1627م، وكتب في نهايته معلومات عنه وعن الرهبنة في عهده، راجع: هوايت، مرجع سابق الذكر، ج 3، ص199.
[84] طرازي، عصر السريان الذهبي، ص107.
[85] المران إسحق ساكا، كنيستي السريانية، ص 281.