03 - 06 - 2014, 07:56 PM
|
رقم المشاركة : ( 7 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لقَدْ جِئتُ من أجل المرضيِ والمساكين: 13/10/1994
فاسولا: ها أنا هنا يا رب، مستعدة على قدر طاقتي لأَخْدمكَ، بكّرامة وبحبِّ.
الرب يسوع: سّلامُ لك أيتها النفس.
فاسولتي، أنى سَأَعطيكَ دائما مناسبات لتُعلنَي رسائلي لا يهم كم كثيراً . . .
أو ضعيها بالأحرى بهذه الطّريقةِ،
أن مضطهديننا سيُحاولونَ أَنْ يَوقفوك, لكنهم لَنْ يَصلوا لهدفهم أبداً. . .
أنا سيد السّماواتِ والأرضِ . . .
مُباركة نفسي, أسْمحي لي الآن أن أسْتِخْدم يَدِّكَ ثانيةً؛
أنى سَأُواصلُ الكَلام مع الأممَ من خلال فَمِّكَ ولأقويك, سَأُظهرُ لهم وجهي المقدّس من وقت لأخر؛
وعليك أيضاً سَأُظهرُ لمجتمعِكَ جسدِكَ المجيدِ؛
إن هذه المواهبِ مَقدمة مِن قِبل أبي الذى يحبُّك لأجل مَحَبَّتك لي؛
أنى سَأُظهر لمجتمعِكَ سطوعَ جسدِكَ المجيدِ ، ذلك الجسد الخالدُ. . . . .
لأريك طريقِي نحو ملكوتِي اسْمحي لي أن أقدسك؛
أنى سَأَواصل َشفاء مرضاكم وأسمى سَيُمجد,
أسمعيني: لأمجد أسمي أنا سَأظْهرُ كثيراً في موضعك كمُذكر بأعاجيبي وبحقيقةِ حضوري؛
أنى سَأَكْشفُ نفسي عليك لأظهر لكل شخص كيف أنى فيك، وأنتَ فيّ، حتى يؤمنون بذلك من خلال كَلِماتكَ، أنى أنا.
أن الحبّ الذي أحْبّني به الأبِ لهو فيك يا بُنيتي, لهذا أنا فيك.
لكونك فزَت برضى أبي الذى في السّماءِ، فأنه قَدْ مَنحكَ هذه العطية الآن،
إن هذا الكنزِ الذى لا ينضب ذو قيمة أكثر من كل كنوزِ العالمِ إن وَضعتْ سويّاً.
ها أنا آت إليكم ثانية لتَسْمعُوا كلمةَ الرب.
أنا هو الرب.
مَجّدْي أسمى وأعلنْي لهذا العالمِ أنني غلبت.
معجزاتي: أنى أُريدُ أنْ تُعْرَفُ معجزاتي وتنتشر,
أن السماء والأرض يَجِبُ أَنْ يَريا مجدي.
لا تشّكوا فيما بعد بل آمنوا الآن. . .
أنا سَأَفْتحُ لك باب هام .
أسمعيني الآن واكتبي بأسمى:
أنى أقول لك، أن الخلاص سَيَجيءُ إِلى المَتْرُوكِين وإِلى أولئك الذينِ مَا طَلبوني.
للمساكين والتّعساء، للمَتْرُوكين والُذين يهلكون جوعاً والذين بحاجة إلى الماء وليس هناك شيء منه؛
الذين جف لسانهم من العطشِ, لهذا سَأَعطيهم ماء بذات يدّي.
ألَمْ تُلاحظْي كيف أنى أجمّعُ التّعساء؟ المحتضرين؟
أنا سأَدْعو الخطاة وكل أولئك الذين ينتقدوهم قساوستكَم يومياً بكَلِماتهم القاسية .
أنى سَأحول حزنهم إلى فرح،
وعندما سَيَسْألونَ :" ماذا عنا؟ هَلْ نستطيع أَنْ نَرثَ ملكوتكَ أيضاً؟ هَلْ نستطيع حقاً أَنْ نخلُصَّ؟"
سَأُجيبهم :" أن تضرعاتكم قَدْ سُمِعَتها، أنا سَأُخلصكم أيضاً،
بكل رداءتكم أنا سَأُخلصكم.
فقَدْ جِئتُ من أجل المرضىِ،
من أجل المساكين,
ألَمْ تَسْمعْوا هذا من قبل يا أبنائي؟"
لَيسَ من يَدْعونني " يا رب، يا رب " ولا يَعمَل مشيئتي من سَأَسْمعه؛
لَيس من يَتكلّمُون يوميَا عن أساساتكمَ لكن ليس لديهم شيء لأنفسهم من سَأَسْمعُهم,
الويل لكم أيها الأغنياء!
لديكم الآن كرامتكم؛
لكن في يومِ دفنكَم سَتمحون من ملكوتي وسيمحي أسمكم من سفر الحياةِ . . .
وأنتَ يا ابنتي، لا تدعى نفسك ترفرف في موضع آخر سوى قلبي .
لا تخافي أَنْ تعلني ندائي الرّحيم،
كرّميُ روحي!
أنى سَأزداد فيك طالما أنكَ مَستعدّةُ لأن تنقصين، ماَحية ذاتك.
أن أعمالي عليك سَتُمجّدُ أسمى.
نحن، نحن ؟
|
|
|
|