الوحدانية في الكتاب المقدس
العهد القديم
سيتم في هذا القسم عرض المصادر الكتابية في العهد القديم والتي تتحدث عن وحدانية الله. فتعليم وحدانية الله وامتياز الأقانيم لم ترد في الكتاب المقدس جملة وتفصيلا بالتصريح الواحد، بل جاءت في آيات متفرقة.
سفر تثنية الاشتراع:
فاعلم اليوم وردد في قلبك أن الرب هو الإله في السماء من فوق وفي الأرض من تحت وأن ليس سواه ) (4: 39)
أنظروا الآن، أني أنا هو ولا إله معي … (32: 39)
أشعيا النبي:
هكذا قال الرب ملك إسرائيل وفاديه ربّ القوات: أنا الأول وأنا الآخر ولا إله غيري. (44: 6)
أنا الرب وليس من رب آخر ليس من دوني إله. (45: 5)
لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أنه ليس غيري أنا الرب وليس من رب آخر. (45: 6)
أخبروا وقدموا براهينكم وليتشاورا معاً. من الذي أسمَعَ بهذه مِنَ القديم وأخبر بها من ذلك الزمان؟ ألست أنا الرب؟ فإنه ليس من رب آخر، لا إله غيري إله بار مخلِّصً، ليس سواي (45: 21)
أُذكروا الأوائل منذ الأزل فإني أنا الله وليس من إله آخر أنا الله وليس من إله مثلي. (46: 9)
نحميا:
أنت يا رب وحدك صنعت السًّموات وسماء السَّموات وكلَّ قواتها والأرض وما كل ما عليها … . (9: 6)
ملاخي
أليس لجميعنا أب واحد؟ أليس إله واحد خلقنا؟ (2: 10)
وهنالك نصوص أخرى كثيرة في العهد القديم تؤكد فكرة الوحدانية.