
18 - 05 - 2014, 06:26 PM
|
|
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
|
|
|
|
|
أستير 1-3
قراءة اليوم-أستير 8:2
(اُخذت أستير الى بيت الملك.)
كان لابد من تتويج ملكة جديدة لأن وشتى اُرسلت بعيداً وشعر الملك
أنه غير سعيد بسبب ذلك فاُرسلت لجنة خاصة للبحث عن فتيات جميلات يختار الملك من بينهن الملكة الجديدة.ومن ضمن هؤلاء
الفتيات كانت هناك فتاة يهودية يتيمة اسمها أستير تربت فى بيت
ابن عمها مردخاى.وكان مردخاى وزوجته تقيين يعيشان بحسب
وصايا الله.
وقد كان كل ما يشغل هؤلاء الناس هو أن تكون الفتاة جميلة
فهى ستصبح زوجة الملك.والعالم اليوم أيضاً يهتم جداً بالجمال
والأناقة ويعتقدون أنهما كافيان للحكم على الشخصية بأنها
مناسبة أم لا.ألا تعتقد أن الصوت العطوف مهم أيضاً أو الشخصية المرحة.وماذا أيضاً عن شخص يتقى الرب؟يقول الكتاب المقدس الانسان ينظر الى العينين وأما الرب فانه ينظر الى القلب.)(صموئيل الأول 7:16).
صلاة:أبى السماوى من فضلك علمنى ألا أحكم على الناس من
مظهرها بل من خلال علاقتها بشخصك..آمين.
|