مرة تهت بعيدا عن مخلصي يسوع
فاتاني من فداني و دعاني للرجوع
القرار
صوته الحلو أتاني لا تطيلن الضلال
أسرعن يا ابني و تعال لي تعال
ارجلي أدمت بشوك لم أري له نظير
بينما الصوت ينادي قد ضللت في المسير
إلا أنى لم أبال أبدا بذا الكلام
بل غدوت في ضلالي مستهينا بالآلام
سار مسلكي خطيرا و ظلامه مخيف
فصرخت في شقائي اين وجهك اللطيف
بعد ذا تناهي حزني من جري ذاك الضلال
بمرارة ناديت يا مخلصي تعال
بغتة رأيت نورا في طريقي قد بهر
عندما الفادي المحب بتبسم ظهر