عرض مشاركة واحدة
قديم 02 - 09 - 2013, 03:25 PM   رقم المشاركة : ( 5 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,321,091

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: التقليد الرسولي والدسقولية - فكرة عامة موجزة

فصول النص الثاني للدسقولية : وهو النص الذي ترجمة أبو اسحق بن فضل الله إلى اللغة العربية سنة 1295م عن مخطوط قبطي باللهجة الصعيدية يحمل تاريخ سنة 962 م. وقد نشر هذه الترجمة الدكتور وليم سُليمان قلادة سنة 1979 م تحت اسم " الدسقولية - تعاليم السل " يندرج في 42 فصل، وسوف نُشير للفصول بالأرقام التسلسلية من (1) إلى (42) :
(1) من أجل أنه يجب للأغنياء أن يسيروا بتحفظ وأن يستعملوا أسفار الكتب (ص 365)
(2) لأجل النساء يجب أن يخضعن لأزواجهن ويسرن بحكمة (ص 375)
(3) لأجل الأساقفة والقسوس والشمامسة (ص 386)
(4) لأجل أنه يجب على الأساقفة أن يقبلوا إليهم الذين يتوبون بكل وداعة (420)
(5) لأجل أنه يجب أن لا ينتهر أحد حتى تثبت عليه شهادة خطيئته بتحقيق ( يتحدث عن المحاكمات الكنسية ) (ص 441)
(6) من أجل العلمانيين يجب أن يقدموا القرابين إلى الكنيسة كقوتهم (458)
(7) من أجل أنه يجب على الشمامسة أن يشاوروا أسقفهم في كل عمل يريدون عمله وبغير مشورته لا يعمل شيء (470)
(8) من أجل أنه يجب على الأسقف أن يمتحن كل كلام بالبرّ والعدل (ص 480)
(9) لأجل أنه يجب على المسيحيين أن يغفروا كل حين خطايا بعضهم بعضاً ولا يمسكوا شراً بالجملة ولا أي فكر شرير في قلوبهم (ص 514)
(10) لأجل أنه يجب على الأساقفة أن يكونوا ذوى سلام مترائفين غفورين للمسيئين قابلين التائبين، فإذا لم يعملوا هكذا يجب أن لا يدعوا أساقفة (ص 517)
(11) من أجل أنه يجب على المسيحيين أن لا يدخلوا إلى مجامع الأمم ولا الملاعب ولا الميادين ولا إلى موضع يجتمع فيه غير المؤمنين ( طبعاً يتكلم هنا عن قانون يخص وضع تاريخي مُعين في ذلك الزمان ولا ينفع ان يُطبق اليوم، لأن اجتماع الأمم في تلك العصور يشوبه فضائح وزنا وعُري وغيرها من قبائح كثيرة لا تتم اليوم على الإطلاق ) (ص 542)
(12) لأجل الأرامل والعذارى (547)
(13) لأجل أنه لا يجوز للنساء أن يعمدن ( أحد ) (ص 569)
(14) لأجل أنه لا يجوز لعلماني أن يصنع شيئاً من أعمال الكهنوت (ص 571)
(15) لأجل الأرامل اللاتي يصدن ( المقصود المرأة السيئة الخلق ويختص هذا الباب بإرشادات للأرامل والتحذير من الأخلاق السيئة ) (ص 573)
(16) لأجل الأيتام (ص 588)
(17) لأجل أنه يجب على الأسقف أن يهتم بالأيتام (ص 590)
(18) لأجل أنه يجب على الأرامل والأيتام أن يأخذوا من الذين يعطونهم بشكر (ص 594)
(19) لأجل أنه يجب على الأسقف أن يعرف بتأمل من يجب أن يأخذ منه القرابين ومن لا يأخذ منه (ص 596)
(20) لأجل أنه بامتحان يجب أن نأخذ من المؤمنين ما نعول به المعوزين (ص 602)
(21) لأجل أنه يجب أن يؤدب الآباء ابناءهم (ص 606)
(22) لأجل أنه يجب على العبيد أن يخدموا ساداتهم بكل اجتهاد سواء كان هؤلاء مؤمنين أو مخالفين ( نلاحظ أن هذا القانون يختص بحقبة زمنية والتي لم يكن قد تحرر فيها العبيد بعد، ولم تتدخل الكنيسة في مشكلة العبيد من جهة التحرير أو غيرها من شئون الدولة، وليس معنى هذا أنها حللت الأمر أو قبلته، فلم يكن شغلها الشاغل سوى ما يختص بملكوت الله وتحرير القلب لأن هذا اختصاصها لأن ليس لها أي أعمال سياسية أو أي تدخل في السياسة، وهذا القانون بالطبع لا يتناسب مع عصرنا الحالي حيث انه لا يوجد عبيد ) (ص 609)
(23) لأجل المتبتلين ( اي الذين نذروا أنفسهم - المتبتلين - أي كرسوا حياتهم للمسيح ولم يتزوجوا برغباتهم وحريتهم الخاصة ) (ص 612)
(24) لأجل الشهداء الذين يطرحون للمحاكم ويُعاقبون بالعدل الكاذب (ص 614)
(25) لأجل أن جنس البشر كله يقوم في لقيامة العامة سواء الأبرار أو الخطاة (ص 627)
(26) لأجل منزلة الشهداء (ص 638)
(27) لأجل أنه يجب أن نهرب من الأعمال الشريرة ومن كلام الكذب (ص 640)
(28) لأجل أنه يجب أن لا نقسم بأسماء الأوثان والشياطين ولا نقول أسمائهم بالجملة بأفواهنا كعادتنا أو لا قبل أن نؤمن ( طبعاً هذا القانون واضح أنه يخص القرون الأولى فقط لأنه لايوجد اليوم عبادة أوثان أو إيمان بهم من الأساس ) (ص 642)
(29) لأجل أنه يجب أن تحفظ أيام الأعياد وتكمل بتهليل روحاني (ص 646)

(30) لأجل أنه يجب علينا نحن المسيحيين أن نجتهد لأجل يوم الفصح وأن لا نعمله في اسبوع غير الذي يتفق فيه مع 14 من القمر ( المقصود 14 نيسان الذي هو بالقبطي برمودة ) (ص 660)
(31) لأجل الانشقاق والهرطقات (ص 674)
(32) لأجل أن الشرير إبليس قرر هرطقات في بيعة المسيحيين كما فعل أولاً في إسرائيل ( يتكلم في هذا الفصل باختصار عن عمل عدو الخير بدخوله انقسامات وعدوات في الكنيسة كما صنع قديماً مع شعب إسرائيل، وتذكر الدسقولية هنا لمحة تاريخية عن الهرطقات المختلفة والأفكار الغريبة منذ سيمون الساحر أيام القديس بولس الرسول ) (ص 688)

(33) لأجل الاعتراف المستقيم بإيمان الثالوث القدوس الذي بشرنا به رسل الحق (ص 698)

(34) لأجل أنه يجب أن يُرتل على المسيحيين وأن تُقدم عنهم القرابين (ص 755)

(35) لأجل السيرة المختارة والإفخارستيا ( المقصود من أجل الحياة المسيحية والإفخارستيا والانضمام للمسيح له المجد ويشرح الطريقين: طريق الحياة وطريق الموت ) (ص 761)

(36) لأجل أن طريق الموت تكون من الأعمال الشريرة وأنها تؤدي بالذي يسير فيها إلى الهلاك ( ثم بعد أن يتكلم في هذا الفصل عن طريق الموت يتحدث عن الترتيب لأجل المعمودية + لأجل الإفخارستيا + لأجل الميرون ) (ص 776)

(37) لأجل أنه يجب أن تُبطل أيام السبوت وأيام الآحاد ونستمع الكتب المقدسة لكي نتذكر التدبير الذي عمله عنا الله الكلمة ( العنوان غريب وغير منسق، لأنه المفروض يكتب حسب ما ذكر من الشرح أسفله أنه تُبطل أيام السبوت - طبعاً من جهة الحفظ اليهودي - والتعييد في يوم الأحد يوم الرب وهو يوم القيامة، والكلام هنا في هذا الفصل عبارة صلاة تذكر تجسد الكلمة وعنايته المتنوعة للقديسين ) (ص 803)

(38) لأجل الموعوظين الذين يريدون أن يعتمدوا (ص 811)

(39) لأجل الصلاة التي تُعطى على الماء ( المعمودية ) (ص 816)

(40) الصلاة التي تُعطى على الميرون (ص 818)

(41) الصلاة التي يقولها الذي يعتمد جديداً (ص 820)

(42) لأجل الأساقفة الذين قسموا أولاً من جهة الرسل - هؤلاء الذين كتبنا اسماءهم ( يعتبر هذا الفصل تعداد الذين رُسموا بواسطة الآباء الرسل القديسين، وهم الذين أرسلهم الرسل وأقاموهم على البلاد كأساقفة ) (ص 821)

(43) شكر بعد الوليمة (ص 824)

__________________

أنظر تعاليم الرسل - الدسقولية ؛ إعداد وتعليق دكتور وليم سليمان قلادة - الطبعة الثانية [ فهرس فصول الدسقولية من ص (و) إلى (ط) ]
  رد مع اقتباس