"فشرع قوم من اليهود الطوّافين المعزمين،
أن يسموا على الذين بهم الأرواح الشريرة باسم الرب يسوع،
قائلين: نقسم عليك بيسوع الذي يكرز به بولس". [13]
يقتبس هنا لوقا البشير مثلًا عن مدى تأثير خدمة القديس بولس في أفسس. فإن بعض العزامين الذين يدعون أنهم يخرجون الشياطين فيطوفون أفسس للمكسب المادي، ظنوا أنهم يمارسون هذا العمل بقوة اسم يسوع الذي يكرز به بولس، هؤلاء اليهود شاهدوا القوات غير المعتادة التي وهبت للرسول، فعوض أن يؤمنوا أرادوا استخدام قوة الاسم في عمل السحر.