موضوع حقاً رائع وفيه ثمرة الصحوا
وأغلق الباب....وبعدها ياللضياع والموت الأبدي
كما حدث في أيام نوح ومثل العذاراء العشرة
وأما اليوم فأذاً لا نجعل الباب يغلق
ولا أن نغلق الباب في أيدينا
كم أتمنا أن يتفهم الإنسان الآخر المعنى الحقيقي
لكلمة الخلاص .
شكراً أخي العزيز على الموضوع الجميل جداً، تحياتي وأحترامي
والرب معك يباركك ويبارك أعمالك وخدمتك المباركة
ربنا يفرح قلبك على طول بنعمته وسلامه ومحبته الدائمة
والمجد ليسوع المسيح دائماً...آمين