كان خادماً للملك
مرض ابنه بالحمى وقارب الموت
فإنطلق الى الرب وسأله أن ينزل ويشفى ابنه قبل أن يموت
فقال له يسوع " لا تؤمنون إن لم تروا أيات وعجائب .. "
ثق قال يسوع " اذهب إبنك حي .. "
فأمن الرجل بالكلمة التى قالها له يسوع وذهب ..
وبعدها فهم أن فى نفس الساعة شفي ابنه وتركته الحمى .
ليت الذين يجرون وراء المعجزات حتى اليوم
يدركون كلمات الرب الهنا ويقارنونها بكلماته لتوما
طوبى للذين أمنوا ولم يروا .. يو 20 : 29
ان الترتيب الصحيح ليس انك ترى فتؤمن بل تؤمن فترى ( يوحنا 11 : 40 )
البعض يريد أن يخلص لكى يؤمن . لكن الرب يقول ( أمن فتخلص .. أع 16 : 31 )
يقول الرسول لأن اليهود يسألون أية واليونانيين يطلبون حكمة ولكننا نحن نكرز بالمسيح مصلوباً
فلا كلام الحكمة الإنسانية المقنع ولا الأيات التى تثير الدهشة هى موضوع كرازتنا
بل أن كرازتنا هى ببساطة " المسيح مصلوباً "