عبارة إغضبوا ولا تخطئوا فسرها الاباء بعنيين
1 إما الغضب المقدس من اجل الله : بحيث يكون بطريقة روحية
لا خطأ فيها : أى غضب مقدس فى طريقته وهدفه
2 وإما أن يغضب الإنسان على النقائص الموجوده فى نفسه
وما يقترنه من خطايا فيستيقظ ضميره وينصت لروح الله فى
تبكيته : فغضبه هذا لايجعله يخطئ فى المستقبل