2- قانون إيمان القديس إيريناؤس عام 170م
نؤمن بإله واحد الآب ضابط الكل، خالق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها , وبيسوع المسيح، الواحد، ابن الله , الذي صار جسداً من العذراءلأجل خلاصنا وآلامه في عهد بيلاطس البنطي وقيامته من الأموات وصعوده إلى السموات جسديا ,ومجيئه من السموات في مجد الآب لكي يضم كل الأشياء في رأس واحد 0 ويجري حكما عادلاً على الجميع وبالروح القدس وأن المسيح سيأتي من السموات ليقيم كل جسد وليدين الأشرار والظالمين في نار الأبدية ويعطي المستقيمين والقديسين خلودا ومجداً أبدياً.
3- قانون العلامة ترتليان، 200م
نؤمن بإله واحد، خالق العالم، الذي أوجد الكل من عدم . وبالكلمة أبنه يسوع المسيح الذي نزل إلى العذراء من خلال روح الله الآب وقوته، وصار جسدا في أحشائها وولد منها ثُبّت على الصليب في عهد بيلاطس البنطي، مات ودُفن قام في اليوم الثالث رُفع إلى السموات وجلس عن يمين الله الآب سيأتي ليدين الأحياء والأموات. وأن المسيح سيتقبل قديسيه بعد استعادة الجسد في متعة الحياة الأبدية، ومواعيد السماء، ويدين الأشرار بنار أبدية.
4- قانون العلامة أوريجانوس عغام250
نؤمن بإله واحد، الذي خلق وأوجد كل شيء. الذي في آخر الأيام أرسل ربنا يسوع المسيح. مولودا من الآب قبل كل الخليقة. مولودا من العذراء ومن الروح القدس. تجسد وهو لا يزال الله. 4 تألم حقا، ومات، قام من الأموات ورُفع الروح القدس، متحدا في كرامة وجلال الآب والابن.
5- قانون كيرلس الأورشليمي عام350
نؤمن بإله واحد، الآب ضابط الكل، خالق السماء والأرض، ما يرى وما لا يرى وبرب واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، مولود من الآب قبل كل الدهور، إله حق، به كان كل شيء. تجسد وتأنس صلب ودفن قام في اليوم الثالث وصعد إلى السموات وجلس عن يمين الآب وسيأتي في مجد، ليدين الأحياء والأموات، ليس لملكه انقضاء. وبروح قدس واحد، البارقليط الناطق في الأنبياء. وبمعمودية واحدة للتوبة لمغفرة الخطايا، وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة وبقيامة الجسد، وبالحياة الأبدية.