عرض مشاركة واحدة
قديم 18 - 01 - 2013, 11:57 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,384,400

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: إيجار الله على الأرض

3. الأنسان بعد فداء يسوع الكامل له :
هذا هو أسترداد الذي أضاعه أدم عن طريق يسوع له كل كل المجد.

رومية 5 : 17 (17)فَمَا دَامَ الْمَوْتُ بِمَعْصِيَةِ الإِنْسَانِ الْوَاحِدِ، قَدْ مَلَكَ بِذَلِكَ الْوَاحِدِ، فَكَمْ بِالأَحْرَى يَمْلِكُ فِي الْحَيَاةِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ الْوَاحِدِ أُولَئِكَ الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ الْمَجَّانِيَّةَ.
الترجمة الموسعة Amplified تقول: " نتسلط و نملك كملوك في هذه الحياة بالمسيح يسوع الذي أفتدانا"
هللويا !!!! نعمة الله تفوق جدا جدا جدا ما فعله أبليس والخطيئة. لذا فهي تغطيها وتفوقها وتغلبها.

يسوع جاء ليطلب و ليخلص ما قد هلك (سلطان الأنسان على الأرض و كل شيء فعله أبليس من لعنات ومصائب لأن كلها من صناعة أبليس)
جاء يسوع ليصير لعنة لكي تصير علينا نحن المؤمنين به كل بركات أبراهيم وهي بركات روحية ونفسية وجسدية فعندما تقرأ تثنية 28 : 1 – 14 و خروج 23 : 24 – 28 أرجو أن تقرأهم لترى أن البركات التي هي من حقك الأن هي جسدية مثل الصحة والسعادة والتسديد الفائض لأحتياجاتك المادية والنسل (الأنجاب) والسلام والحماية.

بما أن الرب يقول في الكتاب " لتصير بركات أبراهيم علينا نحن المؤمنين الأن." فهي من حقنا الآن.
غلاطية 3 : 9 , 13 - 14 (9)إِذَنِ الَّذِينَ هُمْ عَلَى مَبْدَأِ الإِيمَانِ (نحن) يُتبَارَكُونَ مَعَ إِبْرَاهِيمَ الْمُؤْمِنِ.
(13) إِنَّ الْمَسِيحَ حَرَّرَنَا بِالْفِدَاءِ مِنْ لَعْنَةِ الشَّرِيعَةِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً عِوَضاً عَنَّا، لأَنَّهُ قَدْ كُتِبَ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ» (14)لِكَيْ تَصِلَ بَرَكَةُ إِبْرَاهِيمَ إِلَى الأُمَمِ (نحن) فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، فَنَنَالَ عَنْ طَرِيقِ الإِيمَانِ موعد الرُّوحَ (أي الوعد الذي وعد به الروح القدس لنا) .
لازال أبليس رئيس هذا العالم لأن هناك من لازالوا يسمحون بدخوله على الأرض - أي الغير مولودون من الله. ولكن نحن نسود ونتسلط كملوك الأن في هذه الحياة بيسوع المسيح الذي أفتدانا. رومية 5 : 17 نسود على أجسادنا وعلى صحتنا وعلى أموالنا نستمتع بحماية الرب لنا. ولا يمكن أن نسود على أشخاص بل على ذواتنا وعلى ممتلكاتنا.
والرب أنقذنا من سلطان الظلمة (وبالطبع أنقذنا من أعمال الظلمة أيضا) ونقلنا لملكوت أبنه المحبوب كولوسي 1 : 13 وأعطانا أن نكون مؤهلين لننال الميراث ( بركاته ) الذي لنا أن نأخذه .

الرب يريد ويشاء أن من ولدوا منه لا تأتي عليهم لعنة لأن يسوع أفتدانا من لعنة الناموس (المرض والعقم والفقر والدمار وعدم الحماية والأمان و الموت في عمر مبكر ....للمزيد لتعرف اللعنات أقرأ تثنية 28 : 15 – 68)
  رد مع اقتباس