361. ويل لنا من ينقذنا من يد هؤلاء الالهة القادرين هؤلاء هم الالهة الذين ضربوا مصر بجميع الضربات في البرية
(1صم 4 : 8)
362. و لماذا تغلظون قلوبكم كما اغلظ المصريون و فرعون قلوبهم اليس على ما فعل بهم اطلقوهم فذهبوا
(1صم 6 : 6)
363. حسب كل اعمالهم التي عملوا من يوم اصعدتهم من مصر الى هذا اليوم و تركوني و عبدوا الهة اخرى هكذا هم عاملون بك ايضا
(1صم 8 : 8)
364. و قال لبني اسرائيل هكذا يقول الرب اله اسرائيل اني اصعدت اسرائيل من مصر و انقذتكم من يد المصريين و من يد جميع الممالك التي ضايقتكم
(1صم 10 : 18)
365. و قال صموئيل للشعب الرب الذي اقام موسى و هرون و اصعد اباؤكم من ارض مصر
(1صم 12 : 6)
366. لما جاء يعقوب الى مصر و صرخ اباؤكم الى الرب ارسل الرب موسى و هرون فاخرجا اباءكم من مصر و اسكناهم في هذا المكان
(1صم 12 : 8)
367. هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر
(1صم 15 : 2)
368. و قال شاول للقينيين اذهبوا حيدوا انزلوا من وسط العمالقة لئلا اهلككم معهم و انتم قد فعلتم معروفا مع جميع بني اسرائيل عند صعودهم من مصر فحاد القيني من وسط عماليق
(1صم 15 : 6)
369. و ضرب شاول عماليق من حويلة حتى مجيئك الى شور التي مقابل مصر
(1صم 15 : 7)
370. و صعد داود و رجاله و غزوا الجشوريين و الجرزيين و العمالقة لان هؤلاء من قديم سكان الارض من عند شور الى ارض مصر
(1صم 27 : 8)
371. فصادفوا رجلا مصريا في الحقل فاخذوه الى داود و اعطوه خبزا فاكل و سقوه ماء
(1صم 30 : 11)
372. فقال له داود لمن انت و من اين انت فقال انا غلام مصري عبد لرجل عماليقي و قد تركني سيدي لاني مرضت منذ ثلاثة ايام
(1صم 30 : 13)
373. لاني لم اسكن في بيت منذ يوم اصعدت بني اسرائيل من مصر الى هذا اليوم بل كنت اسير في خيمة و في مسكن
(2صم 7 : 6)
374. و اية امة على الارض مثل شعبك اسرائيل الذي سار الله ليفتديه لنفسه شعبا و يجعل له اسما و يعمل لكم العظائم و التخاويف لارضك امام شعبك الذي افتديته لنفسك من مصر من الشعوب و الهتهم
(2صم 7 : 23)
375. و هو ضرب رجلا مصريا ذا منظر و كان بيد المصري رمح فنزل اليه بعصا و خطف الرمح من يد المصري و قتله برمحه
(2صم 23 : 21)
376. و صاهر سليمان فرعون ملك مصر و اخذ بنت فرعون و اتى بها الى مدينة داود الى ان اكمل بناء بيته و بيت الرب و سور اورشليم حواليها
(1مل 3 : 1)
377. و كان سليمان متسلطا على جميع الممالك من النهر الى ارض فلسطين و الى تخوم مصر كانوا يقدمون الهدايا و يخدمون سليمان كل ايام حياته
(1مل 4 : 21)
378. و فاقت حكمة سليمان حكمة جميع بني المشرق و كل حكمة مصر
(1مل 4 : 30)
379. و كان في سنة الاربع مئة و الثمانين لخروج بني اسرائيل من ارض مصر في السنة الرابعة لملك سليمان على اسرائيل في شهر زيو و هو الشهر الثاني انه بني البيت للرب
(1مل 6 : 1)
380. و عمل لباب المحراب مصراعين من خشب الزيتون الساكف و القائمتان مخمسة
(1مل 6 : 31)