كثيرون يظنون أن الإيمان يعني أن نتوقف عن التفكير،
لكن الله هو من منحنا العقل، ودعانا أن نستخدمه في طلب الحق.
فكيف يكون الإيمان به عكس ما صنعه فينا؟
الحكمة ليست أن نعرف كل شيء،
بل أن نُميّز ما هو حق، وما هو باطل.
فالعقل الذي يُفكّر ويخضع لله يصبح نورًا يرشد القلب،
والحكمة الحقيقية هي أن نرى ونفهم كل شيء من منظور الله.