
يوم أمس, 12:57 PM
|
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
اَلْمَزْمُورُ ٱلْعَاشِرُ
«١١ قَالَ فِي قَلْبِهِ: إِنَّ ٱللّٰهَ قَدْ نَسِيَ. حَجَبَ وَجْهَهُ.
لاَ يَرَى إِلَى ٱلأَبَدِ.». ويستمر في غوايته هذه إلى أبعد حدودها.
فلا الهيئة الاجتماعية تطاله بسوء وكذلك يحسب أن الله ذاته
لن يصله لأنه لا يؤمن به بل يحسب أن الله قد نسي وحجب وجهه
حتى لا يرى ماذا يفعل وهكذا استمرت الحالة طويلاً حتى حسبها أنها للأبد.
وهنا تجديف منه صريح على الله لأنه يرى وسوف يدينه لا محالة.
وجيد لنا أن نعطف على المظلومين ونحتقر الظالمين
ونقف في وجوههم قبل أن يستفحل شرهم كثيراً.
|