
04 - 11 - 2025, 06:27 PM
|
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
«فَلَمَّا رَآهَا الرَّبُّ تَحَنَّنَ عَلَيْهَا، وَقَالَ لَهَا: لاَ تَبْكِي» (لوقا ١٣:٧)
يشدني أكثر فهو يحدثني بوضوح تام عن نوعية شخص الرب
يسوع الذي (تحنن عليها)، لقد تأثر عميقاً من مشهد أرملة مات
ابنها الوحيد – عائلها الوحيد، لقد شاركها في كربها وألمها
الطاغي، لكنه فعل من أجلها شيئاً «ثُمَّ تَقَدَّمَ وَلَمَسَ النَّعْشَ،
فَوَقَفَ الْحَامِلُونَ. فَقَالَ: أَيُّهَا الشَّابُّ، لَكَ أَقُولُ: قُمْ! فَجَلَسَ
الْمَيْتُ وَابْتَدَأَ يَتَكَلَّمُ، فَدَفَعَهُ إِلَى أُمِّهِ» (لوقا ٧: ١٤ و١٥).
وهكذا يعلمنا يسوع المسيح مرة أخرى في مدرسة التلمذة
أن نكون مثله (لوقا ٤٠:٦) ويهبنا الفرص اليوم لكي
نتبع أثر خطواته. فهل نمشي وراءه على أثر خطواته.
|