
21 - 10 - 2025, 10:41 AM
|
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
يعقوب
رافقت مخافة يعقوب لله في عودته حيث رأى الله في فنوئيل (أي وجه الله)
وظلّ على قيد الحياة (تك 32: 30).
رافقته، فأزال الآلهة الغريبة ولاسيّما تلك التي جاءت بها راحيل معها (تك 31: 19)،
وبنى مذبحاً للرب "الذي أجابني في شدّتي وكان رفيقي في الطريق
الذي سلكته" (تك 35: 2- 3). هذه المخافة رافقت يوسف فما أراد
أن يتعدّى وصايا الله ولاسيّما وصيّة الزنى. تعلّقت به امرأة
فوطيفار وقالت له: "ضاجعني". أجاب: "كيف أصنع هذه السيّئة
العظيمة وأخطأ إلى الله" (تك 39: 9)؟ وسيكلّفه رفضُه المعاملةَ
السيّئة والسجن. ولكنّه فضّل مخافة الله على مخافة الناس.
كيف استطاع ذلك؟ لأن الرب كان معه (تك 39: 20).
|