يشوع النبي
لمع الإيمان فى يشوع فى مواقف كثيرة،
وأقصد به الثقة فى قدرة الرب وعدم الشك فيه.
كانت الصعاب والتحديات تقف أمامه دائماً،
فواجهها وتغلب عليها بالإيمان.
عندما جاء بالشعب أمام نهر الأردن (يشوع 3،4)
وهو ممتلئ إلى شواطئه تماماً،
عرف أن الرب سيمكنهم من العبور فيه بمعجزة.