قيمتك عمرها ما كانت في نبرة صوتك ولا في شدّته.
. قيمتك الحقيقية بتبان في هدوءك، في احترامك، في نقاء تصرفاتك..
اللي بيعلّي مقامك مش صخب الكلام، لكن سمو أخلاقك.
الكلمة العالية ممكن تنتهي مع آخر الجملة
، لكن الفعل الطيب بيعيش في قلوب الناس..
وده هو اللي يسيب بصمة حقيقية ويدوم.
خلي صوت حياتك يكون هو أخلاقك..
وخلي ربنا يشهد على نقاء قلبك قبل ما أي حد تاني يسمعك.