علاقتي بالله وفهمي ليه مبنية على عمق علاقة المحبة
والقبول اللي هو بيقدمهالي.
ودايماً بحس إنه بيقول لي:
“، أنا معك، وهفضل معك مهما كان الوضع.
مهما كان مكانك أو ظروفك أو أفعالك
. أنا بحبك، ومعك دائمًا…
في كل الأوقات. علاقتي بك مش معتمدة على وضعك
، لكن على طبيعتي ومحبتي.”
محبة الله ومعيته ليا مش مبنية على ظروفي أو أفعالي
حتى وقت الخطية، لكن مبنية على طبيعته هو
ومحبته الثابتة اللي ما بتتغيرش.
مكتوب: «لَا أَهْمَلُكَ وَلَا أَتْرُكُكَ»
ممكن أكون مش فاهم كل حاجة صح،
لكن متأكد إن المحبة غير المشروطة دي…
القبول والمحبة الكاملة…
هي اللي ساعدتني أتحرر من عادات وخطايا كتيرة
. هي اللي صنعت فيّ تغيير حقيقي
لحد ما وصلت للي أنا فيه النهارده.
وعلشان كده، بشجعك تفتح قلبك
وتعترف له بالخطية أو المعطي ثم اقبل محبة يسوع اللي بلا حدود.
- محبة أقوى من أي خطية أو عادة.
- محبة قادرة تغيّر حياتك بالكامل.