رحلته مش مجرد قصة…
دي مراحل أي حد بيدوّر على نفسه.
⸻
1- الهوية المشوشة – “أنا مين؟”
اتربّى في القصر… بس دمه من العبيد.
تايه بين عالمين، وسؤال بيطارده:
“أنا ابن مين؟”
⸻
2- الصحراء – “أنا تايه… بس بتغيّر”
بقى راعي غنم… وساب كل حاجة.
وفي الصمت… بدأ يسمع صوته الداخلي.
⸻
3- الدعوة – “أنا مش كفاية… بس هو كفاية”
ربنا قاله: “أنا أكون معك.”
ومن اللحظة دي… موسى بدأ رسالته.
الخلاصة:
موسى اكتشف نفسه لما:
• خسر كل الصور اللي كان فاكرها بتعبّر عنه.
• ساب الضجيج… ودخل خلوة.
• واجه مخاوفه… واستقبل دعوة جديدة.
⸻
🕊️ يمكن رحلتك تشبهه شوية…
تايه، مش فاهم أنت مين، أو رايح فين؟
بس افتكر دايمًا:
اللي خلقك، هو اللي بيمشي معاك…
وهو اللي هيدّيك اسم جديد، ورسالة حقيقية.