يا يسوع الحبيب،
أنتَ الذي جئتَ إلى هاجر في وحدتها،
وإلى إيليا في انكساره،
وإلى المرأة السامرية في خزيها.
أعلم أن عينيك لا تغفلان عني،
وأنك تعرف اسمي ومكاني وحالتي.
اقترب مني اليوم كما فعلت مع كل واحد منهم،
وتكلّم إليّ بكلمة أحتاج أن أسمعها،
وبطريقة تلمس أعماقي. آميبن