إلى تلك المرأة التي شعرت يومًا أنّها وحدها،
تحمل أثقال الحياة على أكتافها دون معين…
إلى مَن سهرت ليالٍ طويلة دون أن تسمع كلمة تقدير
، أو تجد لحظة راحة…
إلى قلبكِ المنهَك الذي ما زال يحبّ ويعطي رغم الإهمال…
الله يراكِ. يسمع أنينكِ. وسيأتي اليوم الذي ترتاحين فيه،
وتُكافئين عن كلّ لحظة صبر.
"وَلَا نَفْشَلْ فِي عَمَلِ ٱلْخَيْرِ، لِأَنَّنَا سَنَحْصُدُ
فِي وَقْتِهِ إِنْ كُنَّا لَا نَكِلُّ." (غلاطية 6: 9)
#وتنسى_المشقة