من العلامات التي يمكن أن تساعدنا على تمييز
ما إذا كنا قد غفرنا حقًا أو ما زلنا نتمسك بحقد:
الاستعداد للمصالحة (حيثما كان ذلك مناسبًا وآمنًا):
مع أن المصالحة ليست ممكنة أو حكيمة دائمًا،
وخاصة في حالات الإساءة، فإن القلب المتسامح منفتح
على إمكانية استعادة العلاقة إذا أظهر الشخص
الآخر توبة حقيقية وتغييرًا.