اذكر واقعة اخرى عندما كان ابني يوسف (3 سنوات ) يلعب في المنزل بمشط له طرف مدبب طويل جدا، ثم سمعت صراخه ووجدته و قد وضع المشط في اذنه و قد اخد يصرخ .... بكيت وصليت الى البابا كيرلس ثم دهنت اذنه المصابة بزيت البابا و جعلته يطلب من البابا ان لا يكون هناك اي شيء خطر، فسكت في الحال و قال لم يعد هناك اي الم "خلاص".
+++++++++++++++++