الخلاصة هي أن دفتر الخواطر والأفكار قد يتخذ أشكالا وأحجاما وطبائعا مختلفة وفق تفضيلات كل إنسان، فقد يكون تقليديا أو كلاسيكيا أو عصريا، قد يكون جمادا أو إنسانا، أو حتى شيئا معنويا أو فنيا، لكنه دائما ما يحتوي مشاعرنا وأفكارنا، ويريح نفوسنا مما يثقلها ويحزنها، فيحميها من الانهيار والضغط العصبي، ويعمل كطبيب نفسي يبعد عنا أولا بأول شبح الاكتئاب.
موضوع رائع جدا