زكّا مكانش بيحاول يتقابل مع يسوع
هو بس كان عايز يشوفه من بعيد.
مكنش متخيل إن يسوع يشوفه،
أو ينادي عليه وبالأخص باسمه.
لكن يسوع دخل حياته من غير شروط
، ومن غير ما يستناه "يصلّح" من نفسه.
زكّا ما طلبش خلاص لكن الخلاص جاله لحد شجرته.
وفي لحظة، بيت كان مرفوض بقى فيه حضور ربنا.
👣 التغيير الحقيقي مش بيبدأ لما نثبت إننا اتغيّرنا،
التغيير بيبدأ لما نفتح الباب ونقول له:
تعالى يا يسوع حياتي و غيرها.
📖 "اليوم حصل خلاص لهذا البيت" –لوقا ١٩ : ٩