الحياه المسيحية هي تحدي للارادة في المقام الاول
. تحدي لي ولارادتي قبلما تكون تحديا لاي شئ اخر
، انه قرار عكسي، قرار نابع للارادة،
مخالف لطبيعتي واهوائي وشهواتي. "
إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَخْدِمُنِي فَلْيَتْبَعْنِي،
وَحَيْثُ أَكُونُ أَنَا هُنَاكَ أَيْضًا يَكُونُ خَادِمِي.
وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ يَخْدِمُنِي يُكْرِمُهُ الآبُ." (يو 12: 26).