إن إظهار محبة المسيح للخطاة دون أن يبدوا مُؤيدين للخطيئة
علينا أن نتذكر أننا جميعًا خطاةٌ بحاجةٍ إلى نعمة الله.
وكما يُذكرنا البابا فرنسيس بجمال: "الكنيسة ليست متحفًا
للقديسين، بل مستشفى للخطاة" (هوسي، ظ¢ظ*ظ،ظ¥، ص ظ،-ظ¢).
هذا الاعتراف المتواضع يُتيح لنا التقرّب من الآخرين ليس
من منطلق التفوق الأخلاقي، بل من منطلق الإنسانية
المشتركة والحاجة المشتركة للفداء.