إن إظهار محبة المسيح للخطاة دون أن يبدوا مُؤيدين للخطيئة
هو توازن دقيق يتطلب حكمة ورحمة وأساسًا راسخًا في إيماننا.
إنه تحدٍّ يدعونا إلى تجسيد كلمات القديس أوغسطينوس:
"أحب الخاطئ، وابغض الخطيئة".
هذا النهج، عندما يُعاش بصدق،
يُمكن أن يكون شهادةً قويةً على محبة المسيح المُغيّرة