
04 - 05 - 2025, 04:46 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وَالآنَ فَادْعُوا إِلَيَّ جَمِيعَ أَنْبِيَاءِ الْبَعْلِ وَكُلَّ عَابِدِيهِ وَكُلَّ كَهَنَتِهِ.
لاَ يُفْقَدْ أَحَدٌ،
لأَنَّ لِي ذَبِيحَةً عَظِيمَةً لِلْبَعْلِ.
كُلُّ مَنْ فُقِدَ لاَ يَعِيشُ.
وَقَدْ فَعَلَ يَاهُو بِمَكْرٍ لِكَيْ يُفْنِيَ عَبَدَةَ الْبَعْلِ. [19]
بروح الخداع أمر أن من لا يُظهِر غيرة في عبادته للبعل يُعَرِّض حياته للخطر.
يُمَيِّز النص بين ثلاث فئات من المرتبطين بعبادة البعل:
أنبياء البعل، وكهنة البعل، وعامة الشعب المتعبِّدين للبعل.
كان من السهل أن تجتمع كل الفئات الثلاثة في مبنى واحد،
وذلك لأن عددهم كان يتناقص بفضل خدمة إيليا النبي
وأليشع النبي، كما أهمل يورام عبادة البعل.
|