ثُمَّ صَعِدَ وَاضْطَجَعَ فَوْقَ الصَّبِيِّ،
وَوَضَعَ فَمَهُ عَلَى فَمِهِ، وَعَيْنَيْهِ عَلَى عَيْنَيْه،ِ وَيَدَيْهِ عَلَى يَدَيْهِ،
وَتَمَدَّدَ عَلَيْهِ فَسَخُنَ جَسَدُ الْوَلَدِ. [34]
يرى القديس أفرام السرياني
أن ما فعله أليشع النبي كان يشير إلى تجسد كلمة الله
الذي صار إنسانًا أقل من الملائكة (عب 2: 9) لكي يُقِيمَنا من الموت.
ويرى أن النبي قد صغُر ليصير كمن في حجم صبي من أجلنا.