الموضوع
:
تحمل شخصية حزقيا سمات القائد الروحي المحب
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
03 - 03 - 2025, 04:26 PM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,325,070
تحمل شخصية حزقيا سمات القائد الروحي المحب
وَعَمِلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ الْمَوْجُودُونَ فِي أُورُشَلِيمَ عِيدَ الْفَطِيرِ،
سَبْعَةَ أَيَّامٍ بِفَرَحٍ عَظِيمٍ،
وَكَانَ اللاَّوِيُّونَ وَالْكَهَنَةُ يُسَبِّحُونَ الرَّبَّ يَوْمًا فَيَوْمًا بِآلاَتِ حَمْدٍ لِلرَّبِّ. [21]
وَطَيَّبَ حَزَقِيَّا قُلُوبَ جَمِيعِ اللاَّوِيِّينَ الْفَطِنِينَ فِطْنَةً صَالِحَةً لِلرَّبِّ،
وَأَكَلُوا الْمَوْسِمَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ يَذْبَحُونَ ذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ،
وَيَحْمَدُونَ الرَّبَّ إِلَهَ آبَائِهِمْ. [22]
تحمل شخصية حزقيا سمات القائد الروحي المحب، إذ قيل: "
وطَيَّب حزقيا قلب جميع اللاويين الفطنين فطنة صالحة للرب
". ففي هذه الظروف تَطَلَّع حزقيا كقائدٍ روحي لا بعيني النقد وإصدار الأوامر، إنما شعر بتعب الكهنة واللاويين الذين ينحتون كما في الصخر، بسبب ما حلَّ بالهيكل والشعب عبر عصور الملوك الأشرار. إنه استخدم أسلوب التشجيع، مُتطلِّعًا إليهم أنهم فطنون، يُقَدِّمون معرفة الله للشعب بحكمةٍ.
يليق بالمسيحي أينما وُجِدَ، وفي أي وضع أن يُشَجِّعَ ويسند. يقول الرسول بولس: "شَجِّعوا صغار النفوس، اسندوا الضعفاء، تأنّوا على الجميع" (1 تس 5: 14).
من الأمور الرئيسية في حفظ العيد هو أكل الخبز غير المُختمِر. كما كان اللاويون يحفظونه بتقديم التسابيح اليومية مع تقديم ذبائح السلامة.
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem