
09 - 02 - 2025, 01:27 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فَلَمَّا رَأَى كُلُّ إِسْرَائِيلَ أَنَّ الْمَلِكَ لَمْ يَسْمَعْ لَهُمْ،
جاوبَ الشَّعْبُ لِلْمَلِكِ، قائلين:
أَيُّ قِسْمٍ لَنَا فِي دَاوُدَ!
وَلاَ نَصِيبَ لَنَا فِي ابْنِ يَسَّى!
كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى خَيْمَتِهِ يَا إِسْرَائِيلُ.
الآنَ انْظُرْ إِلَى بَيْتِكَ يَا دَاوُدُ!
وَذَهَبَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ إِلَى خِيَامِهِمْ. [16]
مع أن رحبعام هو الذي قَسَّى قلبه، وتَصَرَّف بغير حكمةٍ، غير أن الأسباط العشرة حسبوا تمردهم لا على رحبعام بل على داود: "أي قِسم لنا في داود؟ ولا نصيب لنا في ابن يسّى!" [16] وحسب الله هذا الرفض هو رفض لنعمته ووعوده. فصار يهوذا في عينيّ الله يُمَثِّل شعبه، وإسرائيل منشقًّا عنه.
يظهر شرُّهم من الآتي:
1. قبول الغالبية العظمى من العشرة أسباط عبادة العجول.
2. طردهم للكهنة واللاويين، وإقامة كهنة للأصنام.
3. المُخْلِصُون للإيمان انطلقوا إلى أورشليم ومدن يهوذا.
|