[walaa farouk]

الحقيقة إنه كان مستني حاجة أعمق من كده.
يوم ما جه يسوع، ما سألوش ليه لسه قاعد هنا،
ولا حتى دخل في تفاصيل مرضه. سأل سؤال بسيط جدًا: “أتريد أن تبرأ؟”
المفلوج وقتها ما فكرش في المياة ولا في الملاك
. كل اللي كان فارق معاه إنه قدامه شخص شايفه ومهتم بيه.
يسوع ما اكتفاش بالشفا،
يسوع أعطاه حياة جديدة مليانة بمعنى وهدف.
مرات كتير نكون عايزين “شفا” لوجع معين
، لكن اللي إحنا محتاجينه فعلًا إننا نلاقي يسوع نفسه.
لأنه مش الحل بس، ده الحياة كلها.