
29 - 12 - 2024, 12:39 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
*ذقت المرّ يا أيها العذب في كل كلماتك ووعودك!
فصرت بك استعذب كل ألمٍ معك،
وتحولت المرارة عينها إلى قوات الظلمة.
*في المحاكمات الدينية والمدنية أراد العدو أن تجرش الحصى.
ليفعل ما يشاء، فإنك تحول الحصى إلى خلاص أبدي،
فأتغنى: "حلقه حلاوة، وكله مشتهيات" (نش 5: 16).
*ظن العدو أن فيك يتحقق الحكم الإلهي لآدم الأول:
"لأنك تراب، وإلى تراب تعود" (تك 3: 19).
بدفنك أقام حراسة مشددة،
حتى يطمئن أنك صرت ترابًا كسائر البشر.
عوض هذا الحكم، صدر حكم جديد لمن يؤمن بك:
"أنت سماء، وإلى سماءٍ تعود!"
بصليبك المحيي قدمت قيامتك رصيدًا لكل مؤمنٍ حقيقي!
فتحت أبواب الرجاء على مصاريعها.
|