 
			
				21 - 07 - 2024, 05:41 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
فلَمَّا نَزَلَ إِلى البَرّ رأَى جَمعًا كثيرًا، فَأَخذَتْه الشَّفَقَةُ علَيهم،
لِأَنَّهم كانوا كَغَنَمٍ لا راعِيَ لها، وأَخَذَ يُعَلَّمُهم أَشياءَ كثيرة
 " راعِيَ " فتشير إلى قائد ورفيق،  ورجل قويّ قادر على الدفاع عن قطيعه ضد الحيوانات الضَّارية (متى 1: 16).  وهو أيضًا الرَّجل الذي يعامل خرافه برقَّة، ويعرف وجوهها (أمثال 27: 23)،  ويتكيف وفق حالها (تكوين 33: 13-14)، ويحملها على ذراعيه (أشعيا 40: 11،  ويعزّ الواحدة والأخرى "كابنته" (2 صموئيل 12: 3). وكانت كلمة راعي تستعمل  في العهد القديم رمزًا لله وللمسيح ابنه (مزمور 80: 1)، الذي هو الملك  السَّماوي، أو رمزًا لملوك الأرض (حزقيال 34: 10). اعتبر المسيح راعي  الخراف الذي يعنى برعيته، أي البشر (يوحنا 10: 11)، و"الفرح التَّامّ"  (يوحنا 15: 11) "والنَّعيم على الدَّوام" (مزمور 16: 11)، " وراعي نُفوسِنا  وحارِسِها" (1 بطرس 2: 25). أين نحن من راعينا الإلهي اليّوم؟ 
 
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |