عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 15 - 09 - 2012, 06:23 PM
الصورة الرمزية daughter of king
 
daughter of king
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  daughter of king غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 76
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,700

بنات سنة أولى جامعة.. قصة و"مناظر"!


كتبت ندى الشلقاني وشيرين فرغلي في جريده الوفد
"كأني عمري ما دخلت جامعة قبل كده، على الرغم أني متخرجة من 4 سنين بس، لكن اللي شوفته النهارده ماشوفتهوش طول حياتي"..
هذا ما قالته نشوى يوسف، عن انطباعها في أول يوم دراسة في الجامعة، التي ذهبت إليها بعد 4 سنوات من التخرج..
تكمل: "حسيت وأنا بين الطالبات اليوم إني رحت فرح أو حفلة لكن أكيد مش جامعة، كل بنت بقى جاية متشيكة على طريقتها، اللي لبسه كعب 12 سم وحاطة في وشها ألوان الطيف كلها، وواحدة كان الفضول هيموتني وأسألها هي لحقت تعمل شعرها التسريحة ديه امتي؟ لأن أقل حاجة تحتاج لـ3 ساعات عند الكوافير فهو مفيش غير حل من الاتنين لا إما هي صاحية من أمبارح عشان شعرها يفضل كده، يا أما راحت الكوافير بعد صلاة الفجر عشان تلحق تيجي الجامعة!!، ويا سلام بقى على الي كانت لابسة لبس كل بيلمع وعاكس كل أشعة الشمس، تحس إنك واقف قدام مرايا، طبعا دول بعض النماذج اللي أنا شفتها في الجامعة واللي حسيت أنهم فاهمين الجامعة غلط، وده مايمنعش إن فيه بنات كتير محترمة نفسها ولابسه لبس مناسب للجامعة".
بجانب الشكل الذي عكسته الكلمات السابقة، (الوفد) حاولت رصد بعض انطباع الفتيات عن حياة الجامعة مع اليوم الأول لهن خلف أسوارها..
أحلم بهذا اليوم
تقول رشا محمد، طالبة بالفرقة الأولى بكلية التجارة: "كنت أحلم باليوم الذي أدخل فيه الجامعة طوال حياتي، لأنها حياة مختلفة وحياة أكثر انفتاحا، ولم أنام طوال الليل من شدة فرحتي بهذا اليوم، بل إنني جلست أفكر ولم أصدق إنني ذاهبة إليها، وعندما جئت اليوم، وجدتها كما توقعت وتخيلت، بل أحاول أن أشاهد هذا المجتمع من بعيد أكثر من أن أشارك فيه، حتى أتعرف عليه جيدا قبل الاندماج فيه".
أما إيمان أحمد، طالبة بالفرقة الأولى بكلية العلوم تقول: "لا أشعر بفرق كبير بين حياة الجامعة وحياة الثانوية العامة، فهو مجتمع يختلط فيه البنات مع الأولاد، وهذا الأمر لم يعد جديدا على هذا الجيل لأننا بمجرد دخولنا الثانوية العامة ونختلط بهم في السكاشن والدروس الخصوصية والنوادي وبالتالي لا يوجد فرق كبير بين الجامعة وأي مكان أخر".
خوف.. مش خوف
"فرحة وخوف وقلق"، هكذا كان إحساس فاطمة الزهراء طالبة بالفرقة الأولى بكلية سياسة اقتصاد، حيث تقول: "أشعر بإحساس غريب منذ أن دخلت باب الجامعة، فهو شعور بالخوف من حياة جديدة لا أعلم هل سوف أتقلم معها أم لا، والقلق من تكوين الصداقات فكل أصدقائي تفرقوا بسبب التنسيق وأخشى ألا أجد من أندمج معها وأصادقها، وبالطبع فرحانة جدا من وصولي لهذه المرحلة التي تجمع بين الدراسة والترفية والأنشطة التي تنمي الفكر والعقل ونستطيع خلالها أن نفرق طاقتنا التي كبتتها دراسة الثاوية العامة".
وتعارضها في الرأي، زميلتها بنفس الفرقة قائلة: "أنا إحساسي مختلف، فالأمر لا يحتاج لكل هذا الخوف والقلق ولكن في نظري يتوقف على شخصية البنت، فالبنت الانطوائية سوف تشعر بذلك، أما البنت التي تتسم بشخصية اجتماعية سوف تتعامل جيدا مع هذا المجتمع الجديد عليها ولكن يجب أن نتعامل بحرص لأنه مجتمع مفتوح، والصح فيه يختلط مع الخطأ".
"لكي ابني مستقبلي وأكوّن شخصيتي" كان ذلك إجابة هاجر أحمد، طالبة بالفرقة الأولى كلية طب، عندما سألناها عن سبب انتظارها دخول الجامعة، مفسرة كلامها: "في الجامعة سوف أقابل ناس أشكال وألوان، وسوف أمر بتجارب أكثر، نظراً لاتساع مجال التعارف داخل الجامعة، بالإضافة إلى أن دراستي في الجامعة سوف تكسبني مهارات ومعلومات جديدة، وبالتالي عقلي سيكبر، وشخصيتي ستنضج".


بنات سنة أولى جامعة.. قصة و"مناظر"! بنات سنة أولى جامعة.. قصة و"مناظر"!

انا وبقلب كيده ع الفيس فشفت العنوان شدني
لما قريته استغربت اكتر
وحبيت اني اعرضه عليكم واعرف ارائكم
وخصوصا اني بنت وداخله جامعه جديد بردو
بس عمري ما كنت اتصور اننا هنوصل لكيده
او البنات تكون كيده
انا شايفه ان المرحله الجامعيه دي مرحله اه جديده
وكل حاجه
بس مش ضروري اتغير علشانها التغير ده كله
وفي الاول وفي الاخر انا رايحه اكمل مستقبلي ورايحه ادرس هناك
بس للأسف معظم اصحابنا ومعظم البنات فكرها خلاص
طالما خلصت ثانويه عامه يبقي خلاص خلصت كل حاجه
وداخله الجامعه ترفيه
انا عارفه ان مش كل البنات كيده
انا صحيح منزلتش الجامعه انهارده بس اكيد هنزل بس مش اليومين دول
ومش عندي السعاده او الفرحه زي اللي عند بنت من اللي قالو رأيهم عادي مرحله
جديده وفي الاول وفي الاخر بشكر ربنا اني وصلت للمرحله دي وكلي ثقه بأن الجامعه او الكليه بتاعتي اللي انا رايحاها من اختيار ربنا ليا
وزي ما ما ربنا كان ماسك ايدي وعدي بيا كل المراحل دي
واثقه انه مش هيسبني في المرحله دي وربنا يحافظ علي كل اولاده وبناته
كلمه اخيره لكل اخواتي واصحابي عايزه اقولهم احنا داخلين جامعه يعني مرحله جديده يعني نخلي بالنا اوي من تصرفاتنا
يكون لينا حدود في اي تعامل مع اي شخص في حياتنا
نفكر بعقلنا كتيييييييييير اوي
مش نجري ورا عواطفنا او اي كلام يتقال ويارب تكون سنه جديده ومرحله جديده لكل اخواتي
وربنا يحافظ علي كل اولاده وبناته يارب
في انتظار مشاركاتكم وارائكم الجميله
والمفيده


بنات سنة أولى جامعة.. قصة و"مناظر"!
رد مع اقتباس