 
			
				25 - 02 - 2024, 01:41 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
ما حلّ بالإنسان بوجه عام بسبب سقوطه.
فما قيل لآدم: "بعرق جبينك تأكل خبزك" (تك 3: 19)، ورثه كل نسله، فيشعر البشر بالتعب حتى الذين لا يُرهَقون جسديًا. صارت الحياة في العالم سمتها الألم، وتنتهي بموت الجسد. يتعرَّض الإنسان إلى المتاعب التالية خلال اليوم: 
أ. الارتباك بالمستقبل المجهول وتوقُّع الموت [2]. 
ب. يُعانِي الجميع من الغضب والحسد والاضطراب والجزع والخوف من الموت والتمرُّد والصراع [4]. 
ج. حتى على السرير من أجل الراحة يفكر الإنسان فيما حلّ به في النهار، ويراه بصورة مُغايِرة عما كان يفكر فيه [5]. 
د. تتعبه الأحلام المُزعِجة [6]. 
ه. يتوقَّع عند استيقاظه أمورًا صعبة، لكنه لا يجدها واقعية [7]. 
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |